تعد مشكلة سعر الدولار وتذبذبها من أهم المشكلات التي تؤثر على الاقتصاد المصري في الفترة الحالية. ففي السنوات الأخيرة، تأثر الاقتصاد المصري بشدة بتقلبات سعر الدولار العالمي وتحركاته في الأسواق العالمية . في عام 2016، تم تحرير سعر الصرف بشكل كامل، مما أدى إلى تذبذب سعر الدولار بشكل كبير. ومنذ ذلك الحين، تراوح سعر الدولار في مصر ما بين 15 جنيهاً و20 جنيهاً مصرياً. يؤثر سعر الدولار بشكل كبير على الاقتصاد المصري، حيث يؤثر على أسعار السلع والخدمات المستوردة والمصدرة. ويؤثر أيضاً على الاستثمارات الأجنبية في مصر والتجارة الخارجية. وفي الفترة الأخيرة، شهدت مصر تحسناً في الوضع الاقتصادي، حيث تمكنت الحكومة من تحقيق مكاسب اقتصادية ملحوظة، وتحسين مستوى الدين العام والعجز المالي. ولكن، تبقى مشكلة سعر الدولار وتذبذبها هي واحدة من التحديات التي تواجه الحكومة المصرية. وتبذل الحكومة المصرية جهوداً حثيثة للتحكم في سعر الدولار وتقليل تأثيره على الاقتصاد المصري، من خلال تنفيذ بعض الإجراءات المالية والاقتصادية، مثل زيادة الصادرات وتشجيع الاستثمارات الأجنبية في البلاد. وفي الختام، يبقى سعر الدولار وتذبذبها ه
يحتوي السائل الموجود في السيجارة الإلكترونية على مكونات ضارّة للجهاز التنفسي، مثل مادّة ثنائي الأسيتيل (بالإنجليزية: Diacetyl) التي تستعمل كنكهة، وهي مادة كيميائية مسرطنة و مرتبطة ببعض أمراض الرئة. تنتج عن عملية التسخين داخل السيجارة الإلكترونية مواد منها ما يكون سامّ ومسرطن. يؤدي شرب السائل الموجود في السيجارة الإلكترونية عن طريق الخطأ إلى حدوث تسمُّم، فهو يحتوي على المعادن الثقيلة مثل النيكل، والقصدير، والرصاص . يتأثر الأشخاص المحيطون بالشخص الذي يستخدم السيجارة الإلكترونية؛ حيث أنها تنتج انبعاثات مسببة للسرطان. تحتوي السيجارة الإلكترونية على مادة نيتروسامين (بالإنجليزية: Nitrosamines)، والتي أثّرت على تركيب الحمض النووي عند تجربتها على الحيوانات في بعض التجارب. بالإضافة إلى ذلك، فإن السيجارة الإلكترونية أدت إلى حدوث مضار للقلب، والرئتين، والمثانة في هذه الحيوانات. مما جعل الباحثين يشيرون إلى أمكانية أن تسبب السيجارة الإلكترونية أمراض وسرطانات في هذه الأعضاء عند الإنسان. قد يؤدي وجود بطاريات للسيجارة الإلكترونية إلى حدوث حريق أو انفجار خاصةً عند وضع السيجارة على الشح